عاجل انا وزميلي في السجن

السلام عليكم
حبيبتي سونا كيف حالك يا رب تكوني بخير اشتقت ك كثيرا
حلمت الليلة انني في سجن أنا وزميلي عبد المجيد و ذلك السجن كان واسع جداااا و كان فيه كل مستلزمات الحياة و كأن ذلك السجن اصحابهم يعني من يسجنونا هم ناس عندهم لحية و يقتلون السجناء و كانوا يجمعون مجموعة من الناس و يستعدون لذبحهم و ظهرت امراة و هي تبكي جاءت من الخارج و تبكي من اجل ابها الذي سجن ايضا و لكن لم يتقرر بعد ان كان بريئا و سيطلق ان انه سيسجن و قالت انه مريض و نظرت غليها فإذا بي أعرفها كانت تدرس معي في الابتدائي و اسمها فراح فقلت سبحان الله لم يتغير شكلها فقالت لي انا كنت مخطوبة من و انا عمري 8سنوات يعني كانت مخطوبة لما كنا ندرس في الابتدائي .
ثم كأنني كنت امسك شعري و في كل مرة لم يكن شكله جميل ثم ذهبت للمرآة و اخذت أمشطه بمشط للنساء ثم وضعت المشط في الحمام و كان في يدي ايضا مشط للرجال وضعته هناك ايضا
و انا كنت خائفة جدا بعد رؤية الناس الذين يريدون قتلهم و عبد المجيد قال لي يجب ان نحاول الهرب من السجن قبل ان نقتل نحن ايضا فقلت له مستحيل و لن نستطيع الهرب قال لي فلنحاول على الأقل فقلت له و كيف الحراسة هنا جد مشددة و لن نستطيع قال لي سنحاول فقلت حسنا و كنت اموت من الخوف و كانت معنا فتاة لم اتذكرها و لكن تشبه زميلة لي اسمها أمينة و قالت لنا انا اعرف الطريق إلى الباب و اعرف السجن جيدا و لكن هنا الحراسة مشددة و لكن سنحاول الهرب و كانت جد شجاعة و قالت لنا انتم لبقوا خلفي و أنا من سيتفقد الحراس اولا فإن لم اجدهم اشير لكم بمواصلة الطريق و بقينا هكذا و في كل مرة لم نكن نجد اي حارس و كأنهم ذهبوا لمكان قتل السجناء و انشغلوا هناك
حتى و صلنا للباب الرئيسي ففتحت الباب و الغريب انه لم يكن مغلق و لم يكن هناك حارس و استطعنا الخروج معا نحن الثلاثة

السلام عليكم حبيبتي سونا
جزاك الله خيرا على التفسيرات للأحلام السابقة ربنا يكرمك
طمنينا عليك بقى
طيب معلش انا ارفع لك الأحلام المتبقية عشان تشوفيها
ربنا يشفيك و يعزك و يكرمك