تعلم كيف تحب
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تعلم كيف تحب
تعلم كيف تحب ؟؟؟؟
للرجال والنساء حاجات عاطفية مختلفة ، وهم في العادة غير مدركين لهذه الاختلافات ، ونتيجة لذلك فإنهم لا يعرفون فطرياً كيف يدعم بعضهم بعضاً، فالرجال عادة يعطون في علاقاتهم ما يريد الرجال ، بينما النساء يعطين ما تريد النساء ، فكل منهما يفترض خطأ أن لدى الآخر نفس الحاجات والرغبات ، ونتيجة لذلك ينتهي كلاهما إلى عدم الرضا والاستياء .
الرجل والمرأة كلاهما يشعر بأنه يعطي ويعطي ولكن لا يحصل على المقابل ، والحقيقة أن كلاهما يعطي الحب ولكن بالأسلوب الذي يناسبه وليس بالأسلوب الذي يناسب الطرف الآخر .
أصناف الحب الإثنى عشر
إن لدى كل من الرجال والنساء ست حاجات حب فريدة كلها مهمة بقدر متساو . يحتاج الرجال في المقام الأول إلى الثقة ، والتقبل ، والتقدير ، والإعجاب ، والاستحسان ، والتشجيع . وتحتاج النساء في المقام الأول إلى الرعاية ، والتفهم ، والاحترام ، والإخلاص ، والتصديق ، والتطمين
وبملاحظتنا لأنواع الحب للجنسين سندرك لماذا لا يشعر شريكنا أحياناً بأنه محبوب رغم أننا نقدم له الكثير – ولكن للأسف بطريقتنا – كما أننا نستطيع تحسين علاقتنا بالجنس الآخر .
حاجات الحب الأولية عند النساء والرجال
هذه هي أنواع الحب المختلفة والمتقابلة عند الرجال والنساء :
* يحتاج النساء إلى أن يتلقين :
1- الرعاية .
2- التفهم .
3- الاحترام .
4- الإخلاص .
5- التصديق .
6- التطمين .
* يحتاج الرجال إلى أن يتلقوا :
1- الثقة .
2- التقبل .
3- التقدير .
4- الإعجاب .
5- الاستحسان .
6- التشجع .
تفهم حاجاتك الأساسية
جميعنا نحتاج إلى أصناف الحب الاثنى عشر السابقة ،
يصبح الرجل متقبلاً ومقدراً تماماً لأصناف الحب الستة التي تحتاج إليها النساء في المقام الأول ( الرعاية – التفهم – الاحترام – الاخلاص – التصديق – التطمين ) عندما تكون حاجاته الأولية مشبعة أولاً . وبطريقة مشابهة تحتاج المرأة إلى ( الثقة – التقبل – التقدير – الاعجاب – الاستحسان – التشجيع ) ولكن قبل أن تثمن حقيقة قيمة هذه الأصناف وتقدرها حق قدرها يجب أن تشبع حاجتها الأولية أولاً
إن فهم أصناف الحب الأولية التي يحتاج إليها شريكك يعتبر سراً عظيماً لتحسين العلاقات معه
فإذا تذكرت أن الرجال مختلفون عن النساء فسيساعدك ذلك على أن تتذكري وتتقبلي وأن للرجال حاجات حب أولية مختلفة .
من السهل على المرأة أن تعطي ما تحتاج إليه وتنسى أن شريكها المحبوب ربما يحتاج إلى شيء آخر . وبطريقة مشابهة يميل الرجال إلى التركيز على حاجاتهم ويضلون عن حقيقة أن نوع الحب الذي يحتاجون إليه ليس دائماً مناسباً أو تدعيمياً لشريكتهم المحبوبة .
هي تحتاج إلى الرعاية وهو يحتاج إلى الثقة
عندما يبدي الرجل عناية بمشاعر المرأة واهتماماً من القلب بخيرها ، تشعر بأنها محبوبة وتلقى الرعاية وعندها ينجح هو في إشباع حاجتها الأولية الأولى . وتبدأ هي طبيعياً تثق به أكثر . وعندما تثق به تصبح أكثر انفتاحاً وتقبلاً .
وعندما يكون موقف المرأة انفتاحياً وتقبلياً نحو الرجل ، يشعر هو بأنه موثوق به ، والثقة بالرجل تعني الاعتقاد بأنه يبذل أقصى الجهد وأنه يريد الخير لشريكته ، وعندما يكشف رد فعل المرأة اعتقاداً إيجابياً في قدرات رجلها ونياته ، تكون أولى حاجات الحب الأولية قد أشبعت . ويكون بصورة آلية أكثر رعاية وانتباها لمشاعرها وحاجاتها .
هي تحتاج التفهم وهو يحتاج التقبل
حين ينصت الرجل لامرأة بمعنى أنه يستمع لها بإنصات وتعاطف ودون إصدار أحكام .
وكلما كانت حاجة المرأة إلى أن تكون مسموعة ومفهومة مشبعة ، كلما كان من السهل عليها ان تعطي رجلها التقبل الذي يحتاج إليه .
وعندما تتلقى المرأة الرجل بحب دون أن تحاول تغييره يشعر بأنه مُتقبل .. هذا لا يعني أن المرأة تعتقد بأنه كامل ولكن يشير إلى أنها لا تحاول تحسينه ، وأنها تثق بقيامه بالتحسينات المتعلقة به فعندما يشعر الرجل بأنه مُتقبل يكون من السهل عليه جداً أن ينصت وأن يمنحها التفهم الذي تحتاج إليه وتستحقه .
هي تحتاج إلى الاحترام وهو يحتاج إلى التقدير
عندما يستجيب الرجل للمرأة بطريقة تعترف وتعطي أفضلية لحقوقها ، ورغباتها ، وحاجاتها ، وتشعر بأنها محترمة . وعندما يتصرف آخذاً بعين الاعتبار أفكارها ومشاعرها ستشعر بكل تأكيد بأنها محترمة ، وتعبيرات الاحترام الملموسة والمادية مثل باقة من زهور والخروج معاً للعشاء تعتبر أموراً جوهرية .
وحين تعترف المرأة بالحصول على منفعة وقيمة شخصية من جهود وتصرفات الرجل ، يشعر بأنه مقدر حق قدره ، والتقدير هو رد الفعل الطبيعي لكونها مدعومة ، وحين يُقَدّرُ الرجل يشعر بأن جهده لم يذهب سدى وبالتالي يكون متشجعاً لأن يعطي أكثر . وعندما يُقَدَّر الرجل يكون متمكناً بصورة آلية ومُحَفّزاً إلى احترام شريكته أكثر .
هي تحتاج إلى الإخلاص وهو يحتاج إلى الإعجاب
عندما يعطي الرجل أفضلية لحاجات المرأة ويتعهد بفخر بدعمها وإشباعها ، تزدهر المرأة عندما تشعر بأنها مولعٌ بها وأنها فتاته المثيرة ، و حين تشعر المرأة بأنها تحتل المرتبة الأولى في حياته عندئذٍ وبسهولة كبيرة تُعجَب به .
ومثلما تحتاج المرأة إلى أن تشعر بتفاني الرجل ، فالرجل لديه حاجة أولية إلى أن يشعر بإعجاب المرأة . والإعجاب بالرجل هو أن تنظر إليه بإكبار وابتهاج واستحسان وافتخار . والرجل يشعر بأنها معجبة عندما تكون مذهولة ومفتونة من خصائصه الفريدة أو مواهبه مثل أن تعجب ببعض هذه الصفات أو كلها : الفكاهة والقوة والإصرار والاستقامة والأمانة والغرام واللطف والحب والشجاعة والجمال والذكاء والتفهم وغيرها ..
وحين يشعر الرجل بأنها معجبة يشعر بالأمن إلى درجة تجعله ينذر نفسه لامرأته ويهيم بها ويخلص لها .
هي تحتاج إلى التصديق وهو يحتاج إلى الاستحسان
وموقف الرجل التصديقي يؤكد حق المرأة في ان تشعر بالذي تشعر به حين لا يعترض الرجل على مشاعر المرأة ورغباتها أو يجادل فيها بدلاً من ذلك يتقبلها ويؤكد صحتها .. حين يتعلم الرجل كيف يجعل المرأة تعرف بأن لديه هذا الموقف التصديقي . فإنه بالتأكيد سيحصل على الاستحسان الذي يحتاج إليه بصورة رئيسية .
وموقف المرأة الاستحساني يعترف بالطيبة في الرجل ويعبر عن رضا شامل به . والموقف الاستحساني يتعرف أو يركز على الأسباب الخيّرة وراء ما يقوم به الرجل ، كل رجل يريد في أعماقه أن يكون بطل امرأته أو فارسها . ودلالة أنه نجح في اختباراتها هو استحسانها . . وحين يتلقى الاستحسان الذي يحتاج إليه يكون من السهل عليه أن يصادق مشاعرها .
هي تحتاج إلى الطمأنة وهو يحتاج إلى التشجيع
الموقف الرجل التطميني يخبر المرأة بأنها دائماً محبوبة .
وموقف المرأة التشجيعي بالتعبير عن الثقة بقدراته وشخصيته يعطي الأمل الشجاعة للرجل
للرجال والنساء حاجات عاطفية مختلفة ، وهم في العادة غير مدركين لهذه الاختلافات ، ونتيجة لذلك فإنهم لا يعرفون فطرياً كيف يدعم بعضهم بعضاً، فالرجال عادة يعطون في علاقاتهم ما يريد الرجال ، بينما النساء يعطين ما تريد النساء ، فكل منهما يفترض خطأ أن لدى الآخر نفس الحاجات والرغبات ، ونتيجة لذلك ينتهي كلاهما إلى عدم الرضا والاستياء .
الرجل والمرأة كلاهما يشعر بأنه يعطي ويعطي ولكن لا يحصل على المقابل ، والحقيقة أن كلاهما يعطي الحب ولكن بالأسلوب الذي يناسبه وليس بالأسلوب الذي يناسب الطرف الآخر .
أصناف الحب الإثنى عشر
إن لدى كل من الرجال والنساء ست حاجات حب فريدة كلها مهمة بقدر متساو . يحتاج الرجال في المقام الأول إلى الثقة ، والتقبل ، والتقدير ، والإعجاب ، والاستحسان ، والتشجيع . وتحتاج النساء في المقام الأول إلى الرعاية ، والتفهم ، والاحترام ، والإخلاص ، والتصديق ، والتطمين
وبملاحظتنا لأنواع الحب للجنسين سندرك لماذا لا يشعر شريكنا أحياناً بأنه محبوب رغم أننا نقدم له الكثير – ولكن للأسف بطريقتنا – كما أننا نستطيع تحسين علاقتنا بالجنس الآخر .
حاجات الحب الأولية عند النساء والرجال
هذه هي أنواع الحب المختلفة والمتقابلة عند الرجال والنساء :
* يحتاج النساء إلى أن يتلقين :
1- الرعاية .
2- التفهم .
3- الاحترام .
4- الإخلاص .
5- التصديق .
6- التطمين .
* يحتاج الرجال إلى أن يتلقوا :
1- الثقة .
2- التقبل .
3- التقدير .
4- الإعجاب .
5- الاستحسان .
6- التشجع .
تفهم حاجاتك الأساسية
جميعنا نحتاج إلى أصناف الحب الاثنى عشر السابقة ،
يصبح الرجل متقبلاً ومقدراً تماماً لأصناف الحب الستة التي تحتاج إليها النساء في المقام الأول ( الرعاية – التفهم – الاحترام – الاخلاص – التصديق – التطمين ) عندما تكون حاجاته الأولية مشبعة أولاً . وبطريقة مشابهة تحتاج المرأة إلى ( الثقة – التقبل – التقدير – الاعجاب – الاستحسان – التشجيع ) ولكن قبل أن تثمن حقيقة قيمة هذه الأصناف وتقدرها حق قدرها يجب أن تشبع حاجتها الأولية أولاً
إن فهم أصناف الحب الأولية التي يحتاج إليها شريكك يعتبر سراً عظيماً لتحسين العلاقات معه
فإذا تذكرت أن الرجال مختلفون عن النساء فسيساعدك ذلك على أن تتذكري وتتقبلي وأن للرجال حاجات حب أولية مختلفة .
من السهل على المرأة أن تعطي ما تحتاج إليه وتنسى أن شريكها المحبوب ربما يحتاج إلى شيء آخر . وبطريقة مشابهة يميل الرجال إلى التركيز على حاجاتهم ويضلون عن حقيقة أن نوع الحب الذي يحتاجون إليه ليس دائماً مناسباً أو تدعيمياً لشريكتهم المحبوبة .
هي تحتاج إلى الرعاية وهو يحتاج إلى الثقة
عندما يبدي الرجل عناية بمشاعر المرأة واهتماماً من القلب بخيرها ، تشعر بأنها محبوبة وتلقى الرعاية وعندها ينجح هو في إشباع حاجتها الأولية الأولى . وتبدأ هي طبيعياً تثق به أكثر . وعندما تثق به تصبح أكثر انفتاحاً وتقبلاً .
وعندما يكون موقف المرأة انفتاحياً وتقبلياً نحو الرجل ، يشعر هو بأنه موثوق به ، والثقة بالرجل تعني الاعتقاد بأنه يبذل أقصى الجهد وأنه يريد الخير لشريكته ، وعندما يكشف رد فعل المرأة اعتقاداً إيجابياً في قدرات رجلها ونياته ، تكون أولى حاجات الحب الأولية قد أشبعت . ويكون بصورة آلية أكثر رعاية وانتباها لمشاعرها وحاجاتها .
هي تحتاج التفهم وهو يحتاج التقبل
حين ينصت الرجل لامرأة بمعنى أنه يستمع لها بإنصات وتعاطف ودون إصدار أحكام .
وكلما كانت حاجة المرأة إلى أن تكون مسموعة ومفهومة مشبعة ، كلما كان من السهل عليها ان تعطي رجلها التقبل الذي يحتاج إليه .
وعندما تتلقى المرأة الرجل بحب دون أن تحاول تغييره يشعر بأنه مُتقبل .. هذا لا يعني أن المرأة تعتقد بأنه كامل ولكن يشير إلى أنها لا تحاول تحسينه ، وأنها تثق بقيامه بالتحسينات المتعلقة به فعندما يشعر الرجل بأنه مُتقبل يكون من السهل عليه جداً أن ينصت وأن يمنحها التفهم الذي تحتاج إليه وتستحقه .
هي تحتاج إلى الاحترام وهو يحتاج إلى التقدير
عندما يستجيب الرجل للمرأة بطريقة تعترف وتعطي أفضلية لحقوقها ، ورغباتها ، وحاجاتها ، وتشعر بأنها محترمة . وعندما يتصرف آخذاً بعين الاعتبار أفكارها ومشاعرها ستشعر بكل تأكيد بأنها محترمة ، وتعبيرات الاحترام الملموسة والمادية مثل باقة من زهور والخروج معاً للعشاء تعتبر أموراً جوهرية .
وحين تعترف المرأة بالحصول على منفعة وقيمة شخصية من جهود وتصرفات الرجل ، يشعر بأنه مقدر حق قدره ، والتقدير هو رد الفعل الطبيعي لكونها مدعومة ، وحين يُقَدّرُ الرجل يشعر بأن جهده لم يذهب سدى وبالتالي يكون متشجعاً لأن يعطي أكثر . وعندما يُقَدَّر الرجل يكون متمكناً بصورة آلية ومُحَفّزاً إلى احترام شريكته أكثر .
هي تحتاج إلى الإخلاص وهو يحتاج إلى الإعجاب
عندما يعطي الرجل أفضلية لحاجات المرأة ويتعهد بفخر بدعمها وإشباعها ، تزدهر المرأة عندما تشعر بأنها مولعٌ بها وأنها فتاته المثيرة ، و حين تشعر المرأة بأنها تحتل المرتبة الأولى في حياته عندئذٍ وبسهولة كبيرة تُعجَب به .
ومثلما تحتاج المرأة إلى أن تشعر بتفاني الرجل ، فالرجل لديه حاجة أولية إلى أن يشعر بإعجاب المرأة . والإعجاب بالرجل هو أن تنظر إليه بإكبار وابتهاج واستحسان وافتخار . والرجل يشعر بأنها معجبة عندما تكون مذهولة ومفتونة من خصائصه الفريدة أو مواهبه مثل أن تعجب ببعض هذه الصفات أو كلها : الفكاهة والقوة والإصرار والاستقامة والأمانة والغرام واللطف والحب والشجاعة والجمال والذكاء والتفهم وغيرها ..
وحين يشعر الرجل بأنها معجبة يشعر بالأمن إلى درجة تجعله ينذر نفسه لامرأته ويهيم بها ويخلص لها .
هي تحتاج إلى التصديق وهو يحتاج إلى الاستحسان
وموقف الرجل التصديقي يؤكد حق المرأة في ان تشعر بالذي تشعر به حين لا يعترض الرجل على مشاعر المرأة ورغباتها أو يجادل فيها بدلاً من ذلك يتقبلها ويؤكد صحتها .. حين يتعلم الرجل كيف يجعل المرأة تعرف بأن لديه هذا الموقف التصديقي . فإنه بالتأكيد سيحصل على الاستحسان الذي يحتاج إليه بصورة رئيسية .
وموقف المرأة الاستحساني يعترف بالطيبة في الرجل ويعبر عن رضا شامل به . والموقف الاستحساني يتعرف أو يركز على الأسباب الخيّرة وراء ما يقوم به الرجل ، كل رجل يريد في أعماقه أن يكون بطل امرأته أو فارسها . ودلالة أنه نجح في اختباراتها هو استحسانها . . وحين يتلقى الاستحسان الذي يحتاج إليه يكون من السهل عليه أن يصادق مشاعرها .
هي تحتاج إلى الطمأنة وهو يحتاج إلى التشجيع
الموقف الرجل التطميني يخبر المرأة بأنها دائماً محبوبة .
وموقف المرأة التشجيعي بالتعبير عن الثقة بقدراته وشخصيته يعطي الأمل الشجاعة للرجل
ممدوح السروى- مشرف عام
- عدد المساهمات : 183
نقاط : 5783
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 11/10/2009
رد: تعلم كيف تحب
الحــــــــــــــــب
كأحلام على ارض خرافية يلهينا عن الحاضر يشدنا ويجذبنا
فيعجبنا جبروته بالحب نحيا فهو الروح للجسد فلا حياة بدونه
وهو الأمل الذي يسكن أنفاسنا ويخاطب أفكارنا ليحقق آمالنا
كأحلام على ارض خرافية يلهينا عن الحاضر يشدنا ويجذبنا
فيعجبنا جبروته بالحب نحيا فهو الروح للجسد فلا حياة بدونه
وهو الأمل الذي يسكن أنفاسنا ويخاطب أفكارنا ليحقق آمالنا
قطرالندى- عضو
- عدد المساهمات : 31
نقاط : 5513
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 23/12/2009
العمل/الترفيه : طالبة كلية الطب
رد: تعلم كيف تحب
سلمت يداااك اخي ممدوح
على الموضوع الاكثر من رووووعة
تقبل مروري وتحياتي
على الموضوع الاكثر من رووووعة
تقبل مروري وتحياتي
العماري- V . I . B
- عدد المساهمات : 78
نقاط : 5599
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 19/10/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى