الشراكة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الشراكة
السلام عليك سونا
لقد حلمت مند سنتين انني في الجامعة والتقيت صديقتي تتحدث مع صديقة
أخرى لي و اقتربت منهما و استرفت السمع فادا بها تقول لها أن عبد المجيد زميل لنا
يعيش مع امرأة عجوز يتكلف بها لأن ليس لها من يعينها و هو لا يسكن مع أمه و أبيه و
هده المراة العجوز ذات جاه كبير فقلت في نفسي لم لا أطلب منه أن يكون شريكا لي في
العمل و لكن بصفة مؤقتة بما أنه ليس له بطاقة الاعفاء من الخدمة العسكرية و أنا لا
أملك الجاه لبدا المشروع و تتكلف هده العجوز بمساعدتنا في المشروع و في
الحقيقة أنا ليس لي جاه و أريد أن أعمل في داخل المدينة و العمل الموجود في القرى
و لوجود عمل في داخل المدينة يلزمني جاه كبير و هو له مشكلة الخدمة العسكرية لا
يستطيع أن يعمل بدونها فذهبت اليه و عرضت عليه الفكرة فقبلها و ذهبنا عند هذه
العجوز و كانت جالسة في مكتبها على كرسي خلف المكتب و عند دخولي مع عبد
المجيد وجدنا أناس ظهروا لي مثل الظل شديد
السواد و عند معرفتهم بالموضوع بدأوا
يصرخون في وجهي و على ضجيج أصواتهم في المكتب وبدأوا ينظرون الي و كنت أتوقع أن
عبد المجيد سيدافع عني و لكنه وقف بيني و بينهم فقط و لم يتكلم فحزنت كثيرا و قلت
في نفسي أنا مقدمة على شراكة مع شخص لا يدافع عني و لكن على صراخ المرأة العجوز
فسكت الجميع ووقفت من الكرسي و قالت بأعلى صوت لها ان عبد المجيد بمثابة ابن لي و
هي معه و من أجله سأعينها و في المنطقة التي تتمناها و سيكون لها ما تريد
ثم وجدت نفسي مع عبد المجيد في الجامعة و كان
هناك يوم دراسي وعندما دهبت لأتتبع ما يجري فيه وجدت الناس يأكلون فقمت أنا أيضا
بأخد طبق ووضعت فيه المأكولات المتواجدة و دهبت لأجلس في مائدة كان يجلس فيها أخي
و أصدقاءه و هو في الحقيقة يدرس بنفس الجامعة التي أدرس فيها و لكن عبد المجيد لم
يكن معي ثم خرجت فادا بي مع عبد المجيد و نزلنا معا السلم و وضع يديه على كتفي
فشعرت بخجل شديد و قلت في نفسي لو أن شخصا رأى هدا المشهد و خاصة أخي و ادا بأخي
ينزل السلم من بعد هدا المشهد و لم يرنا
على دلك الحال لأنه كان قد أبعد يديه ثم جلست مع عبد المجيد في الجمعة في كرسي
يتسع لشخصين ووضع رجله بين رجلي فشعرت بحرج كبير مما يحدث و خفت أن يرانا أحد في
تلك الحالة ثم وقفنا و كان يريد أن يدهب فقلت له و مادا عن المشروع سنعمل في أية
منطقة؟ فقال الاختيار لك و عندما تقررين في المنطقة أخبريني ألم تسمعي أن العجوز
قالت لك اينما تريدين أن تكوني ستكونين فشعرت بحزن لأنه لم يشاركني في اتخاد القرار
النهائي و أنا كنت حائرة في الاختيار و اقترحت له منطقتين أو ثلاثة مناطق ثم
أعطيته رقم هاتفي و كتبه في جواله ثم قام بالتصال بي و هو معي و لم اكلمه فقط
ليتسجل رقمه عندي
و أنا في الحقيقة لا أعرف رقمه و لا اعرف
أخباره حاليا و لا وقت الرؤيا
أنا لا أعمل حاليا و عندما حلمت بهدا الحلم
كنت أعمل و لكني تركت العمل بدلك المكان
غير متزوجة
و عبد المجيد غير متزوج لا أعرف ان كان يعمل
أم لا
و شكرا
حبيبتي آسفة على الاطالة
لقد حلمت مند سنتين انني في الجامعة والتقيت صديقتي تتحدث مع صديقة
أخرى لي و اقتربت منهما و استرفت السمع فادا بها تقول لها أن عبد المجيد زميل لنا
يعيش مع امرأة عجوز يتكلف بها لأن ليس لها من يعينها و هو لا يسكن مع أمه و أبيه و
هده المراة العجوز ذات جاه كبير فقلت في نفسي لم لا أطلب منه أن يكون شريكا لي في
العمل و لكن بصفة مؤقتة بما أنه ليس له بطاقة الاعفاء من الخدمة العسكرية و أنا لا
أملك الجاه لبدا المشروع و تتكلف هده العجوز بمساعدتنا في المشروع و في
الحقيقة أنا ليس لي جاه و أريد أن أعمل في داخل المدينة و العمل الموجود في القرى
و لوجود عمل في داخل المدينة يلزمني جاه كبير و هو له مشكلة الخدمة العسكرية لا
يستطيع أن يعمل بدونها فذهبت اليه و عرضت عليه الفكرة فقبلها و ذهبنا عند هذه
العجوز و كانت جالسة في مكتبها على كرسي خلف المكتب و عند دخولي مع عبد
المجيد وجدنا أناس ظهروا لي مثل الظل شديد
السواد و عند معرفتهم بالموضوع بدأوا
يصرخون في وجهي و على ضجيج أصواتهم في المكتب وبدأوا ينظرون الي و كنت أتوقع أن
عبد المجيد سيدافع عني و لكنه وقف بيني و بينهم فقط و لم يتكلم فحزنت كثيرا و قلت
في نفسي أنا مقدمة على شراكة مع شخص لا يدافع عني و لكن على صراخ المرأة العجوز
فسكت الجميع ووقفت من الكرسي و قالت بأعلى صوت لها ان عبد المجيد بمثابة ابن لي و
هي معه و من أجله سأعينها و في المنطقة التي تتمناها و سيكون لها ما تريد
ثم وجدت نفسي مع عبد المجيد في الجامعة و كان
هناك يوم دراسي وعندما دهبت لأتتبع ما يجري فيه وجدت الناس يأكلون فقمت أنا أيضا
بأخد طبق ووضعت فيه المأكولات المتواجدة و دهبت لأجلس في مائدة كان يجلس فيها أخي
و أصدقاءه و هو في الحقيقة يدرس بنفس الجامعة التي أدرس فيها و لكن عبد المجيد لم
يكن معي ثم خرجت فادا بي مع عبد المجيد و نزلنا معا السلم و وضع يديه على كتفي
فشعرت بخجل شديد و قلت في نفسي لو أن شخصا رأى هدا المشهد و خاصة أخي و ادا بأخي
ينزل السلم من بعد هدا المشهد و لم يرنا
على دلك الحال لأنه كان قد أبعد يديه ثم جلست مع عبد المجيد في الجمعة في كرسي
يتسع لشخصين ووضع رجله بين رجلي فشعرت بحرج كبير مما يحدث و خفت أن يرانا أحد في
تلك الحالة ثم وقفنا و كان يريد أن يدهب فقلت له و مادا عن المشروع سنعمل في أية
منطقة؟ فقال الاختيار لك و عندما تقررين في المنطقة أخبريني ألم تسمعي أن العجوز
قالت لك اينما تريدين أن تكوني ستكونين فشعرت بحزن لأنه لم يشاركني في اتخاد القرار
النهائي و أنا كنت حائرة في الاختيار و اقترحت له منطقتين أو ثلاثة مناطق ثم
أعطيته رقم هاتفي و كتبه في جواله ثم قام بالتصال بي و هو معي و لم اكلمه فقط
ليتسجل رقمه عندي
و أنا في الحقيقة لا أعرف رقمه و لا اعرف
أخباره حاليا و لا وقت الرؤيا
أنا لا أعمل حاليا و عندما حلمت بهدا الحلم
كنت أعمل و لكني تركت العمل بدلك المكان
غير متزوجة
و عبد المجيد غير متزوج لا أعرف ان كان يعمل
أم لا
و شكرا
حبيبتي آسفة على الاطالة
sousou85- عضو ماسى
- عدد المساهمات : 251
نقاط : 5964
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/10/2009
رد: الشراكة
السلام عليكم سوسو
تفسير رؤيتك فى تلك الفترة
هناك من يتنافس معك فى العمل و الحب ان وجد.
حظك من نوع الحظ الحسن
و سيذهب جاهك فى الدنيا و يمر بك فشل لامر ما .
و الله اكبر و اعلم
تفسير رؤيتك فى تلك الفترة
هناك من يتنافس معك فى العمل و الحب ان وجد.
حظك من نوع الحظ الحسن
و سيذهب جاهك فى الدنيا و يمر بك فشل لامر ما .
و الله اكبر و اعلم
رد: الشراكة
السلام عليك سونا
شكرا لك حبيبتي
بالفعل امر بمرحلة من الفشل مند ان عملت بمكان و ظلمت و تركت العمل
شكرا لك حبيبتي
بالفعل امر بمرحلة من الفشل مند ان عملت بمكان و ظلمت و تركت العمل
sousou85- عضو ماسى
- عدد المساهمات : 251
نقاط : 5964
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 11/10/2009
رد: الشراكة
و لا يهمك ربنا كبير
و فى مثل عندنا بمصر بيقول يا بخت من بات مظلوم و لا بات ظالم
يعنى من الافضل ان ينام الانسان و هو مظلوم خيرا من ان ينام ليله و هو ظالم
و فى مثل عندنا بمصر بيقول يا بخت من بات مظلوم و لا بات ظالم
يعنى من الافضل ان ينام الانسان و هو مظلوم خيرا من ان ينام ليله و هو ظالم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى